يساهم المخططون في إنشاء مدن أكثر كفاءة وراحة، مع التركيز على الاستدامة والابتكار، مما يعزز دور وظائف المستقبل في تحسين الحياة اليومية.

تخصصات اللغات الأجنبية: من أكثر التخصصات التي تجذب اهتمام الفتيات، وتفتح أمامهن آفاقًا لفرص عمل مربحة للغاية، كالعمل في السفارات، أو في مجالات الترجمة بأنواعها.

فالتفكير الدائم بالإنتاج والعمل يجعل الفتاة في حالة بحث مستمر عن فرصة مناسبة لوظيفة ما ذات دخل جيد تحقق من خلالها استقلالها المادي والشخصي.

من المتوقع أن يشهد الذكاء الإصطناعي تطور كبير في المستقبل ليشمل عدة مجالات، مما يحتم ضرورة الحاجة إلى مهندسين الذكاء الإصطناعي لبرمجة وتطوير شبكات الخوارزميات التي تُكَون الذكاء الإصطناعي بإستمرار لتعمل بطريقة أقرب ما يمكن من الدماغ البشري بالإضافة إلى إنشاء نماذج التعليم الألي وإختبرها وتطويرها.

وباختلاف الشهادات والمهارات التي تملكها الفتاة على حد سواء، فهي بحاجة دوما لتحدد أولوياتها التي تحقق لها التوازن بين عملها وواجباتها الأسرية الأخرى.

وأيضا تحتاج الفتاة في هذه المهنة إلى امتلاك القدرة على التخطيط والتكتيك الناجح الذي يرتقي بالعمل ويحقق أهدافه.

ما هي وظائف المستقبل؟

مهن المستقبل للبنات بخياراتها المختلفة والمتعددة إحدى الموضوعات التي تهم شريحة كبيرة من الفتيات والنساء في عالمنا الحالي.

أهم المهارات المطلوبة: تخطيط حضري، إنترنت الأشياء، تحليل البيانات، استدامة

يشير تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية إلى أنَّ الهندسة تعد الامارات واحدة من التخصصات التي ستشهد نمواً كبيراً في السنوات القليلة المقبلة، وذلك بسبب زيادة الطلب على المهندسين في جميع أنحاء العالم، وتزدهر الهندسة في المستقبل ازدهاراً أكبر، وخاصةً في مجالات الهندسة البيئية، والطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي، والروبوتات.

من التخصصات المهمة جدا والتي يطمح كثير من الطلاب لدراستها، ومنها تخصصات الأمراض القلبية وجراحة العظام وطب العيون والكثير من المجالات الأخرى، ويُعتبر الطب من أفضل وأشهر التخصصات العلمية في جميع أنحاء العالم، ويسعى الكثيرون للالتحاق بكلياته بجميع فروعها والحصول على لقب طبيب أو ممرض لأنّها مهنة متميزة ويحتاجها الكثيرون، فالصحة من أعلى اهتمامات المجتمع.

أهم المسميات الوظيفية لهذه الوظيفة: مخطط حضري رقمي، مهندس مدن ذكية، مستشار تطوير حضري

العلوم الاجتماعية: تعتبر من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل الامارات في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.

ستحتاجين إلى خبرة في تطوير ألعاب الفيديو، فضلاً عن مهارات البرمجة وبناء الاكواد البرمجية وتصميم للمواقع الالكترونية.